في كل لقاء، كانت الكلمة صادقة، والنقاش مفتوح، والرؤية مشتركة. جولات النقيب بين الزملاء لم تكن مجرد حملة انتخابية، بل استماع حقيقي لنبض الهيئة العامة، وتأكيد أن النقابة تُبنى بالحوار، وتنهض بالشراكة

معاً نكمل الطريق